الأربعاء، 20 يوليو 2011

رسالة للأخوة الأعزاء أصحاب مليونية 29 يوليو


الأخوة الاعزاء الكرام والقوى الإسلامية أصحاب الدعوة لمليوينة 29 يوليو حاسس إنهم عاملين زي أهل النجعاوي اللي طلعوا هايجيين عشان شنبه اللي اتحرق ، لكن لو كان النجعاوي نفسه اتقتل مكنوش طلعوا أصلا ولا اهتموا، أهو القوى الإسلامية طالعة مليونية عشان الإنتخابات أولا ونسيت دم الشهدا اللي سال .

الأخوة الاعزاء الكرام والقوى الإسلامية أصحاب الدعوة لمليوينة 29 يوليو : جاتكم نيلة مليتوا البلد .. وافتكروا قول رسول الله : "ولكنهم غثاء " ، لقد ورمنا من أشكالكم العكرة وعقولكم المضلمة .

دا انتوا محضرتوش ولا صليتوا على جنازة أي شهيد اتقتل في الثورة .

دا انتوا حتى مطلعتوش بيان تقروا فيه الفاتحة على أرواح الشهداء .

جايين مرة واحدة تعملوا مليونية وشعارها " إسلامية إسلامية " على إيه ؟

طب صلوا استخارة الأول حتى .. شوفوا ربنا هيقولكوا إيه .

بصراحة إنتوا بتثبتوا كل يوم انكم أسهل حاجه المجلس يقدر يلعب بيها .. والمخابرات وأمن الدولة جواكم .

فكروا شوية لو سمحتم .. أعقلوها عشان خاطر النبي .. ده شيء بالعقل .

أحب أقولكم إن الإسلام في مصر مش في خطر .. مصر معجونة إسلام .. مصر بتحب أل البيت ، بأفعالكم دي إنتوا بتهيجوا الناس ضد الإسلام بأفكاركم الحمقاء غير المدروسة دي وربنا يحمينا من شر نواياكم الطيبة ومن شر حماقاتكم .

يا أخوانا الناس اللي معتصمه ومرميه في الشوارع والميدان عشان دم الشهدا مش عشان يأجلوا الإنتخابات زي ما انتوا فاكرين .

الأخوة الاعزاء الكرام والقوى الإسلامية أصحاب الدعوة لمليوينة 29 يوليو : يا ريت متضيعوش تعب الليالي اللي فاتت دي هدر .. ويا ريت تقدروا وتوزنوا الأمور صح .

السبت، 9 يوليو 2011

Loai Nagaty


Activist Loai Nagaty, arrested at 29 June clashes, released pending trial

Al-Masry Al-Youm english Edition

Rana Khazbak

Thu, 07/07/2011 - 19:07

Loai Nagaty, a 21-year-old activist arrested by the military at a protest in Cairo’s Tahrir Square on 29 June, was released Thursday from military detention on medical grounds, but is still awaiting a military trial.

“I can’t believe I am out after all the hardships I faced inside the military prison,” Nagaty told Al-Masy Al-Youm in an interview shortly after his release.

“I was insulted and beaten up in the police station and the military prison just like a thug,” he said.

Nagaty was arrested along with 14 other protesters during clashes that erupted on 28 June between the security forces and families of the revolution’s martyrs, who were protesting in Tahrir Square and near the Ministry of Interior. Nagaty was then transferred to military prosecutors for interrogation.

His lawyer, Ahmed Heshmat, told Al-Masry Al-Youm that a police officer named Sherif al-Tabbakh accused Nagaty of attacking security forces with rocks and water bottles.

Three other protesters, Hussein Murad, Ahmed Feqy and Islam Saber, were also released on Thursday.

Heshmat said that he submitted a medical report on Thursday morning to the military prosecutor showing that Nagaty suffers from irritable bowel syndrome, a disorder that sometimes leads to numbness in the limbs and severe headaches.

“They released Nagaty after I submitted a medical report that proves his weak health condition, but the charges were not dropped,” said Heshmat.

“The medical report was also a defense against the charges, because it proves that he could not be a thug or involved in attacking the security forces, due to the danger to his health,” Nagaty’s lawyer said.

Two witnesses gave testimonies in Nagaty's defense on Thursday, saying that though the young activist was observing the clashes, he did not take part in the fighting.

Nagaty, a computer science student, describes himself on Twitter as a “free thinker” who is interested in history, psychology, philosophy, poetry and politics.

“I will participate in the Tahrir protests tomorrow,” said Nagaty of the major protest planned for Friday, 8 July.

The moment he left military prison, Nagaty sarcastically tweeted, “Military prison is one of the best ways to increase the number of followers.”

Nagaty's next interrogation session is scheduled for 13 July, the outcome of which will determine whether he will be further detained or put on trial in front of a military court, in which he faces a maximum penalty of five years in prison.

الخميس، 7 يوليو 2011

الإفراج عن لؤى نجاتى


تصوير " مصطفى عيد "

الإفراج عن الناشط لؤى نجاتى.. وثلاثة آخرين فى أحداث التحرير

ممدوح شعبان- مها سالم- هبة عبدالستار

7-7-2011 | 17:01

موقع الأهرام الإلكتروني

أخلت النيابة العسكرية اليوم سبيل أربعة من شباب الثورة الذين تم القبض عليهم فى أحداث التحرير أمام وزارة الداخلية قبل أسبوعين بعد أن امتدت اليها أحداث العنف التى بدأت أمام مسرح البالون يومى 28 - 29 /6/2011 .

والمفرج عنهم هم: حسين مراد محمد وأحمد محمود مراد جابر ولؤى مصطفى محمد نجاتى واسلام صابر محمد وذلك لظروف انسانية مرضية، خاصة فأحدهم مصاب بمرض قلبى وآخر عنده مرض نفسى. كما ثبت عدم قيامهم بأعمال تخريب أو اتلاف للممتلكات.
يذكر أن المفرج عنهم كان قد تم القاء القبض عليهم أمام وزارة الداخلية وعددهم 43 شخص ..وعلمت البوابة انه سيتم تحديد جلسات لباقى المتهمين خلال الأسبوع القادم .
صرح أحمد حشمت المحامى الخاص بنجاتى لبوابة الأهرام بأن جلسة اليوم شهدت تقديم تقرير طبي من الطبيب المعالج للناشط لؤى يفيد بإصابته بمرض القولون العصبي الذى يتسبب له فى حدوث نوبات تنميل بالأطراف وصداع مزمن وزيادة فى سرعة ضربات القلب.
كما تم السماع لشهادة اثنين من الشهود الذين وجدوا مع لؤى بميدان التحرير وعاصروه فى مواعيد وأوقات مختلفة وأقرا أن كل ما كان يفعله كان قاصرا على التدوين على موقع تويتر وتصوير ما يحدث بهاتفه المحمول، وأنه لم يشتبك مع قوات الأمن، بل على العكس كان يحاول دائما التدخل لتهدئة الأوضاع وفض الاشتباكات. وعليه فقد قررت النيابة الإفراج الصحى عنه بضمان محل إقامته مراعاة لظروفه الصحية ولتحسن موقفه فى القضية بعد سماع شهادة الشهود.

ونوه حشمت إلى أن الناشط أحمد الفقى قد حصل على إفراج هو الآخر وأن القضية مستمرة نظرا لعدم انتهاء التحقيقات بعد، ولأنها تتضمن 3 متهمين آخرين بخلاف لؤى وأحمد وأن شاهد الإثبات الوحيد فى القضية هو أحد ضباط الشرطة الذى حرر لهم المحضر، مشيرا إلى أن موقفهم لم يتحدد بعد إلا أن وجود شهادات نفى تتعارض مع شهادة ضابط الشرطة قد تحسن من موقفهم القانونى، لافتا النظر إلى أن رؤية المحكمة هى التى تحدد هل سيتم الحكم النهائي مع إيقاف التنفيذ أم سيتم تنفيذه؟ .

يذكر أن لؤى نجاتى (21 سنة) ناشط سياسي على تويتر وطالب بأكاديمية الشروق اعتاد كغيره من الشباب المشاركة فى فعاليات الأحداث المرتبطة بالثورة عبر نقل تلك الأحداث لمتابعيه على حسابه على تويتر، وكعادته انتقل لميدان التحرير فور علمه بالاشتباكات التى حدثت الأسبوع الماضي 28 يونيو، وتم القبض عليه ليواجه اتهامات بإثارة الشغب والتعدي علي ضباط شرطة، علي الرغم من كون ما كتبه علي تويتر وهو يتابع نقل الأحداث هناك، كان يؤكد أنه يساعد في تهدئه المتظاهرين ويستنكر اقترابهم من مبني الداخلية، وتم حبسه 15 يوما علي ذمة القضية.

الجمعة، 1 يوليو 2011

لؤى نجاتى

اليوم مسيرة للتضامن مع لؤى نجاتى والمعتقلين فى أحداث 28 يونيو

هبة عبدالستار-

موقع الأهرام الإلكتروني

1-7-2011 | 09:15

ينظم عدد من النشطاء اليوم بالإضافة إلى أصدقاء الناشط لؤى نجاتى مسيرة فى الرابعة من عصر اليوم الجمعة 1 يوليو تضامنا مع نجاتى والمعتقلين فى أحداث التحرير 28 يونيو الماضي ، ومن المقرر أن تنطلق المسيرة من أمام مسجد عمر مكرم متوجهة بعد ذلك نحو مجلس الوزراء .
و صرح طاهر نجاتى بأن أخاه تم القبض عليه صباح الأربعاء الماضي 28 يونيو على خلفية الأحداث التى شهدها ميدان التحرير حيث يواجه اتهامات بإثارة الشغب والتعدى على ضباط شرطة على الرغم من كون ما كتبه على تويتر وهو يتابع نقل الأحداث هناك، كان يؤكد أنه يساعد فى تهدئه المتظاهرين ويستنكر اقترابهم من مبنى الداخلية، وتم حبسه 15 يوما على ذمة القضية .
وأشار إلى أنه مازال يعانى من أجل توصيل الأدوية لأخيه حيث إنه يعانى مرضا مزمنا فى القلب ويتعاطى مالايقل عن 8 أدوية قام طاهر بتسليمها إلى أحد الضباط بالسجن إلا أن أخاه لم يتسلمها بعد كما تأكد منه بنفسه عبر اتصال هاتفى سريع معه .
من جانبه أكد المحامى والناشط أحمد حشمت عبر حسابه على تويتر بأن لؤى كان متواجدا معهم فى الندوة بنقابة الصحفيين حتى العاشرة مساء وكان معه أيضا عند وزارة الداخلية يحرص على نقل مايحدث هناك عبر حسابه على تويتر ولم يشتبك مع أى أحد ، كما أعلن عدد من النشطاء عن عزمهم تصوير مقطع فيديو تضامنى مع لؤى نجاتى وباقى المعتقلين فى أحداث 28 يونيو .