حينَ كنتُ ببَطنِ أمي
كنتُ أكتمُ سِرَها ما بينَ بيني
كنتُ أَلمسُ قلبَها .. وقد تَعلقَ كالنجومِ السابحاتْ
أتوسدُ الكبدَ السحابْ
وأشدُ حبلنَا السري .. كي تُنشدَ أغنيةَ الأحبةْ
وتُسمعني هدوءَ الموجِ
وزقزقةَ الملائكةِ
ورنةَ أجراسِ النعيمِ
حينَ كنتُ ببطنِ أمي
كنتُ أرتكبُ خطيئةَ الركضِ
وأرحلُ حيثُ تمشي نَسمةَ المجهولِ
وأشمُ رائحةَ الدمِ المعتقِ -
بهرمونِ السؤالْ
كنتُ أكتمُ سِرَها ما بينَ بيني
كنتُ أَلمسُ قلبَها .. وقد تَعلقَ كالنجومِ السابحاتْ
أتوسدُ الكبدَ السحابْ
وأشدُ حبلنَا السري .. كي تُنشدَ أغنيةَ الأحبةْ
وتُسمعني هدوءَ الموجِ
وزقزقةَ الملائكةِ
ورنةَ أجراسِ النعيمِ
حينَ كنتُ ببطنِ أمي
كنتُ أرتكبُ خطيئةَ الركضِ
وأرحلُ حيثُ تمشي نَسمةَ المجهولِ
وأشمُ رائحةَ الدمِ المعتقِ -
بهرمونِ السؤالْ
الصورة مقتبسة من هذا الرابط |
حينَ كنتُ بَطنُ أمي
وقلبُ أمي
وعقلُ أمي
وروحُ أمي
كنتُ أفتعلُ الفِعَالْ
لتمرَ أُحجِيةُ المنامِ على سمعي
وأشتقُ المثالْ
وأظلُ أركضُ من جنبِ إلى جنبِ
في دربٍ رحومٍ -
من رحمِ الدلالْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق