قلّمتُ أظافرها الخشنة،
واحدة تلو الأخرى.
ثم أشارتْ بأصابعِ يدها،
نحو التلْ.
قالت: اصعدْ.
قلت: إن صَعِدتْ أحلامُك أيضاً،
سأجاهدُ كي أجدَ الحلْ.
قالت: لسنا إلا مشتاقَين ومعشوقَين،
ولا يكفي لعبور البحرِ،
أن ترسمَ صورتنا بالزَبَد على شطِ الرملْ.
قلت: لا تنزعجي من حيرتنا،
لا تَزِنِي مستقبلَ فرحتنا.
بميزانِ مختلْ.
واحدة تلو الأخرى.
ثم أشارتْ بأصابعِ يدها،
نحو التلْ.
قالت: اصعدْ.
قلت: إن صَعِدتْ أحلامُك أيضاً،
سأجاهدُ كي أجدَ الحلْ.
قالت: لسنا إلا مشتاقَين ومعشوقَين،
ولا يكفي لعبور البحرِ،
أن ترسمَ صورتنا بالزَبَد على شطِ الرملْ.
قلت: لا تنزعجي من حيرتنا،
لا تَزِنِي مستقبلَ فرحتنا.
بميزانِ مختلْ.
الصورة مقتبسة من هذا الرابط |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق